English
MOTHhlah5 guestbook (2086) Sign guestbook
تصدّق على المعسر و فتّش عن الأيتام
حلالك بيصبح بعد موتك حلال الغير
ترا اللي بيدفن معك فالقبر قطعة خام
وثمنها بيدفع عنك من جيب فاعل خير
..|♡
أعيذوآ يومكم
ب ثلآثهہ ة سور تحيط بكم حصنآاً
منيعآا ، و تدخر لكمُ خيرآ وفيرآ
يومَ آلقيآامهہ
* آلإخلآص
(00:14 ثآانيهہ )
( http://eqla3.com/2/2182)
* آلفلق
(00:25 ثآانيهہ )
( http://eqla3.com/2/2180 )
* آلنآاس
(00:37 ثآانيهہ )
( http://eqla3.com/2/2181 )
كوني عفيفہْ ة
فآلعفہْ ة لآ تنمو إلآ بآلحيآاء ومرآاقبہْ ة آللہْ .. كلمآا روآادتكك نفسكك لمعصيہْ ة
وجل من لآ يخطئ تذكري آللہْ ونظره لكك
وقولي : زدني حيآاء منكك يآا رحيم
علـى آلوسـآادة حـط خـدّك و سبّـح
---وأستغفـر آلرحمـن من ذنـب هآليـوم
سآامح جميع آلنآاس ممسّي ومصبح
---ترى آلسعآادة بـ آلمسآامح تجي دوم
قبل | آلنـووم
كل آلأفكـآار تأتي مرة وآاحدة . .
و كأن ذآاكرتنآا تقوم بـ عرض سنآاريو جديد مكرر بـ نفس آلووقت ،،
سآامحوآ و أرخوآ جفـوونكم المتعبہ ة بـ نقآاء
بـ طيب ..
أجعلوآ نـوآايـآاكم :
[ سليمہ ة ، صآادقہ ة ، صآافيہ ة ]
أتركـووآ آلخلق / لـ آلخآالق .. !
تنآاسـوآ همـوومكم بـ أمل و أسمعـووآ نبض قلووبكم بـ هدوء ,
" تذكروآ كل لحظآاتكم آلجميلہ ة و أبتسمـووآ "
يأتي آلله بـ صبآاح يـوومٍ جديد يبتسم لكم أيضآا"
آلجنّہ ة
http://t.co/YYUqxNX1SC
آلعلمــآانييــوون
آلعلمآنية : هي رفض أية سلطآت تشريعية أو تنفيذية في آلدين تتدخل بحيآة آلفرد
وترجمتهآ آلصحيحة : آللآدينية أو آلدنيوية
فآلدين في آلعلمآنية ينتهي عندمآ يخرج آلفرد من آلمسجد أو من آلكنيسة
مثآل للتوضيح
لو حكم على شخص بآلإعدآم على أسآس ديني فهذآ آلحكم مرفوض في آلنظرة آلعلمآنية
فيجب أن يكون آلحكم مبني على قآنون قضآئي وطني تضعه حكومة آلدولة ولآ يتدخل رئيس آلدولة فيه لأنه يجب أن يكون آلقضآء مفصولآ عن آلحكم
فآلعلمآنية لآ تنهى عن أتبآع دين معين أو ملة معينة ، بل تنآدى بأن يتم فصل آلدين عن آلسيآسة وآلدولة
وبأن تكون آلأديآن هي معتنق شخصي بين آلإنسآن و ربه
أمآ معتقدآت آلعلمآنية في آلعآلم آلأسلآمي وآلعربي
* آلطعن في حقيقة آلإسلآم وآلقرآن وآلنبوة
* آلزعم بأن آلإسلآم أستنفذ أغرآضه وهو عبآرة عن طقوس وشعآئر روحية
* آلزعم بأن آلفقه آلإسلآمي مأخوذ عن آلقآنون آلرومآني
* آلوهم بأن آلإسلآم لآ يتلآئم مع آلحضآرة ويدعو إلى آلتخلف
* آلدعوة إلى تحرير آلمرأة وفق آلأسلوب آلغربي
* تشويه آلحضآرة آلإسلآمية وتضخيم حجم آلحركآت آلهدآمة في آلتآريخ آلإسلآمي وآلزعم بأنهآ حركآت إصلآح
* إحيآء آلحضآرآت آلقديمة
* إقتبآس آلأنظمة وآلمنآهج آللآدينية عن آلمغرب ومحآكآته فيهآ
* تربية آلأجيآل تربية لآ دينية
آلليبرآالييــوون
آلليبرآليَّة : هي وجه آخر من وجوه آلعلمآنيِّة ، وهي تعني في آلأصل آلحريِّة
غير أن معتنقيهآ يقصدون بهآ أن يكون آلإنسآن حرآ في أن :
يفعل مآ يشآء و يقول مآ يشآء و يعتقد مآ يشاء و يحكم بمآ يشآء
بدون آلتقيد بشريعة إلهية
فالإنسآن عند آلليبرآليين إله نفسه ، وعآبد هوآه ، غير محكوم بشريعة من آلله تعآلى ، ولآ مأمور من خآلقه بإتبآع منهج إلهيّ ينظم حيآته كلهآ
كمآ قآل تعآلى
( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين )
آلمختصر آلمفيد
هم أنآس لآ يريدون ذكر آلدين في آلحيآه ولآ يريدون أن يكون للأسلآم حتى علآقه بأقل آلقليل وهو أسمهم
عآشوآ حيآه آلغرب ونعيمهآ و أخذوآ من أفكآره آلمنحله مآ أخذووآ
ويريدون تطبيق عآدآت آلغرب كآمله بحذآفيرهآ في أرض آلأسلآم
أنحلآل في آلأخلآق وآلقيم ومسح آلثقآفه وآلترآث وآلحضآره آلأسلآميه
بل آلأشد من هذآ أنهم يسبون آلدين آلأسلآمي ويصفون من يتمسك به بآلمتخلفين
حكم آلأسلآم في آلليبرآلية
فإذن آلليبرآليِّة مآهي إلآ وجه آخر للعلمآنيِّة آلتي بنيت أركآنهآ على :
آلإعرآض عن شريعة آلله تعآلى وآلكفر بمآ أنزل آلله تعآلى و آلصد عن سبيله و محآربة آلمصلحين و تشجيع آلمنكرآت آلأخلآقيِّة و آلضلآلآت آلفكريِّة
تحت ذريعة آلحريِّة آلزآئفـــــة
وآلتي هي في حقيقتهآ طآعة للشيطآن وعبودية له
تربيہ ة هذآ حلآل وهذآ حرآام تنشئ جيل يرآاقب آللہ سرآا وجہرآا …⁰
لكن !! تربيہ ة عيب تنشئ جيل يرآاقب آللہ جہرآاً ويعصيہ ة سرآا …..
وآاقع يستحق آلتأمل ..
لبيك إلهي وحنيني ،، يدعوني كي أكمل ديني
قد عشت سنيناً ظمأنآ ،، فمتى يآ مكة ترويني
ومتى يآ ربي يآ حبي ،، من جبل آلرحمة تدنيني
كي أذرف دمعة مشتآقآ ،، وأعفر في آلأرض جبيني
سأطوف ببيتك يآ ربي ،، يحدوني حبي ويقيني
وسأرجم شيطآن آلأهوآئي ،، في كل دمآء شرآييني
وسأنحر أملآ يتنآمى ،، في قلب آلعبد آلمسكيني
قد عدت إلهي ف أقبلني ،، وأعمر بآلتوحيد سنيني
http://www.islam4m.com/nashed/albums/5fka/lbaek.mp3 
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
دعــــاء لا يـــــرد
عن انس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه وسلم : ~( ان الـدعـاء لا يـرد بين الأذان والاقامة فادعوا ".) اخرجه ابو يعلى والضياء وقال اسناده صحيح واخرجه ايضا الترمذي وقال حسن والنسائي وصححه الألباني في المشكاة وصحيح أبي داود.
قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في " عون المعبود شرح سنن أبي داود" : ( بين الأذان والأقامة ): وذلك لشرف الوقت .
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
عيدك مبآارك صآاحبي وين مآا كنت@---
---@يـزف لك نبض آلخفـووق آلتهـآاني
عيـدك مبـآارك كثـر مـآابـي تمكنـت@---
---@وكثر آلغلآ آللي بآلضلـوع آلمحآاني
هذا الحديث كنز من كنوز السنة النبوية
ربُ فيـكَ رجـآاؤُنــآا فـ آلطـفْ بنـآا
ـــــ قـدْ عـآاثَ في أرضِ آلشـآامِ تتــآارُ
آلخـآائنـوونَ يُقتّلـوون شعـووبَهم
ـــــ وآلصــآابرونَ صــدورُهم أســوآارُ
آلجيـشُ حـآاصـرَ أهلَـه يـآا عـآارَه
ـــــ ويهـودُ في آلجـوولآنِ نعمَ آلجـآارُ!
ضربوآا آلتظآاهرَ بآلرصآاصِ تجبرآاً
ـــــ فـ كـأنَّــهُ فــووقَ آلــورَى أمطــآارُ
إصلآحُهـــم حبـــرُ كــلآم كــآاذب
ـــــ وحـوآارُهم قصـفُ آلمـدآافِع نـآارُ
فـي آلجـآاهليـةِ نخـووةٌ عربيــةٌ
ـــــ وآلبعـثُ مــووتٌ وآلدِّمــآاء أنهــآارُ
أتظــنُ يـآا بشــآارُ أنَّـكك فــآائـزٌ
ـــــ كمْ خـآابَ قبلَكَ من علَـوآا أو جـآارُوآا
ستظلُّ في قلقِ آلحيـآارى فـآاشلآ
ـــــ ظلمـــآاتُ عمــرِكَ مــآا لهـــنَّ نهــآارُ
عذبْـتَ أطفـآالآ كــووردِ ربيعِهـم
ـــــ أمِـنَ آلرجــوولَةِ أنْ يــلآمَ صغــآارُ ؟
يتمْـتَ أبنـآاءَ آلشبــآابِ بـ قتلِهــم
ـــــ وهتكْــتَ أعـرآاضـآاً فـ أنـتَ آلعــآارُ
وجعلْـتَ أيـآامَ آلصيآامِ موآاسمآاً
ـــــ لـ آلذبْـــحِ و آلتـدميـــرِ يــآا غــدَّآارُ
فـ بـإذْنِ ربِ آلعـآالمينَ وعــونِهِ
ـــــ لآ لــنْ تــذوقَ آلنَّــوومَ يـآا بشــآارُ
أدمشقُ تُسـرقُ من أميةَ أهلِهـآا
ـــــ لـ تســوودَ فيهــآا زمـــرةٌ أشــرآارُ
لآ لنْ تضيعَ آلشآامُ منْ فرسآانِهآا
ـــــ فـ آالشعــبُ هــبَّ وربُّــهُ آلقهــآارُ
لآ لنْ تضيعَ آلشآامُ من أبطآالِهآا
ـــــ فـ آلشعـبُ هـبَّ وحكمُكُـم ينهــآارُ
أنصروهم بـ آلدعآاء
في لحظة كآانوآ ينتظرون آلأذآان „ وفي لحظه أخرى أصبحوآ تحت آلركآام !!
من كرم الله وفضله عليك أيها المبتلى أن اختارك أنت وانتقاك ليرفع منزلتك، ففي الحديث: {إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بعمله، فمايزال الله يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها} (صحيح الجامع 1625)
"
"
